عابر سرير

الخميس، 6 يونيو 2013


عن هذا الكتاب:


أن تشترى فستان سهرة لامرأة لم تعد تتوقع عودتها ، ولا تعرف فى غيابك ماذا فعل الزمن بقياساتها أهى رشوة منك للقدر ؟ أم معابثة 

منك للذاكر ؟ فأنت تدرى أن هذا الفستان الذى بنيت عليه قصة من الموسلين لم يوجد يوما ، ولكن الاسود يصلح ذريعة لكل شىء ولذا 

هو لون أساسى فى كل خدعة




...................................................



            


برجـاء الاتـصال بنـا عن طريق نموذج الاتـصال لللابـلاغ عن اى روابط غير صحيحه او معطـوبه @

     

        
 

اقـسامـ المكـتبـه ..~

تـابــعـنا ..~

 
    


تابع صفحتنا في الفيسيبوك:

اشتـرك معـنا لتـصلك كتبـنا الجديده